محمد عبد المطلب
تاريخ ميلاده من:1871 تاريخ وفاته 1931 ميلادي
ـ ولد في احدى قرى مركز جرجا عام 1871 وتوفي عام 1931
ـ تلقي تعليمه في الازهر ثم في دار العلوم
ـ عمل في التعليم
ـ لقب بـ شاعر البادية
ـ صدر له ديوان محمد عبد المطلب
ـ هذه القصيدة معارضة لعينة اين النيبة ( افديه إن حفظ الهوى أو ضيعا )
أم كلثوم
محمد عبد المطلب
وقفتْ فكان على الدجى أنْ يخشعا
وعلى الحَمام الوُرْقِ أنْ تتسمَّعا
وترنّحتْ فكأَنّ أغصانَ الرُّبا
سُقيتْ سُلافاً بالنسيم مُشعشَعا
تشدو وقد ملك الوفاءُ فؤادَها
«أفديه إنْ حفظ الهوى أو ضيّعا»
لحنٌ إلى الألباب تبعثه الصَّبا
فترى القلوبَ به ذوائبَ نُزَّعا
عذبٌ يسير مع الحياةِ إلى النُّهى
تَخِذتْ له في كلّ قلبٍ مَوقعا
كالروح تنبعث النفوسُ بسرّهِ
أو كالحَيا جاد الثرى فترعرعا
إنْ أنشدتْ «ملك الفؤادَ» سمعتَ منْ
تلقاءِ قلبِكَ «ما عسى أَنْ أصنعا»
68046
تاريخ ميلاده من:1871 تاريخ وفاته 1931 ميلادي
ـ ولد في احدى قرى مركز جرجا عام 1871 وتوفي عام 1931
ـ تلقي تعليمه في الازهر ثم في دار العلوم
ـ عمل في التعليم
ـ لقب بـ شاعر البادية
ـ صدر له ديوان محمد عبد المطلب
ـ هذه القصيدة معارضة لعينة اين النيبة ( افديه إن حفظ الهوى أو ضيعا )
أم كلثوم
محمد عبد المطلب
وقفتْ فكان على الدجى أنْ يخشعا
وعلى الحَمام الوُرْقِ أنْ تتسمَّعا
وترنّحتْ فكأَنّ أغصانَ الرُّبا
سُقيتْ سُلافاً بالنسيم مُشعشَعا
تشدو وقد ملك الوفاءُ فؤادَها
«أفديه إنْ حفظ الهوى أو ضيّعا»
لحنٌ إلى الألباب تبعثه الصَّبا
فترى القلوبَ به ذوائبَ نُزَّعا
عذبٌ يسير مع الحياةِ إلى النُّهى
تَخِذتْ له في كلّ قلبٍ مَوقعا
كالروح تنبعث النفوسُ بسرّهِ
أو كالحَيا جاد الثرى فترعرعا
إنْ أنشدتْ «ملك الفؤادَ» سمعتَ منْ
تلقاءِ قلبِكَ «ما عسى أَنْ أصنعا»
68046